كتبتُ في سياق تعليقي على حادثة مقتل الشاب إيليو أبو حنا، ولعدم استباق أي تحقيق وإطلاق الأحكام، أنه لا يجوز قتله ولو أنه افتراضاً قصد المخيم طوعاً لشراء مخدّر
عودة الضباط والديبلوماسيين والقضاة المنشقين تتحول إلى مسار رسمي داخل مؤسسات الدولة السورية. وزارات الدفاع والخارجية والعدل بدأت فعلياً بإعادة كوادرها السابقة إلى الخدمة. خطوات تعيد وصل ما انقطع في بنية الدولة بعد سنوات الانقسام.
يقاطع التيار الصدري، أحد أكبر التيارات الشيعية في البلاد، الانتخابات ما يجعل المشهد السياسي أمام احتمالات جديدة لتوازن القوى داخل المكونات الثلاثة: الشيعية والسنّية والكردية.
كتبتُ في سياق تعليقي على حادثة مقتل الشاب إيليو أبو حنا، ولعدم استباق أي تحقيق وإطلاق الأحكام، أنه لا يجوز قتله ولو أنه افتراضاً قصد المخيم طوعاً لشراء مخدّر