الصيرورة التاريخية ستمثل أكبر تحدّيات قمة الكويت في الأول من كانون الأول (ديسمبر) المقبل، لذلك عليها أن تكون خليجية أولاً وخليجية ثانياً وخليجية ثالثاً، فالتاريخ السياسي الاجتماعي يحثنا على التطور أو القبول بنظرية الاضمحلال، فالأمم بقياس إراداتها وتحدّياتها.